إن التأخيرات الطويلة في تجديد تصاريح الإقامة، التي تجاوزت صلاحياتها ويصبح المهاجرون عرضة لخطر الاعتقال،
"بالإضافة إلى التأخير في خدمة اللجوء، التي ينظرها الآلاف و يذهبون إلى كاتهاكيس كل يوم، في الأشهر الأخيرة هناك أيضا مشاكل كبيرة في مذكرة بلدية أثينا بأكملها. وتؤكد جميع المنظمات الغير حكومية على أن تعيينات تجديد تصريح الإقامة يتم في تواريخ بعد انتهاء الفترة الحالية "، مضيفة أنه بسبب هذه التأخيرات، يتشكل مخاطر بل وحبس المهاجرين، وهو ما يبدو غير منتظم.
وتضيف المنظمة أن "هذا الوضع كان يمكن تجنبه، خاصة مع اقتراب موعد تجديد تصاريح الإقامة الممنوحة مع التنفيذ الأولي للقانون في نهاية عام 2015.
ومع ذلك، فإن المشاكل المتعلقة بمسألة تجديد أو تجديد تصاريح الإقامة بدلا من حلها مبالغ فيها. ويعتبر التأخير لمدة ثلاثة أشهر لتمديد القرار الوزاري المشترك 51738/2014 (بشأن شراء الطوابع) مؤشرا على هذه الظاهرة ".
وأخيرا، يدعو الجيل 2.0 سياسة وزارة الهجرة وكل من يتولى مسؤولية "تنظيم كل هؤلاء الأشخاص الذين يحاولون الحفاظ على وضع الشرعية التي اكتسبوها بالكاد".