في غياب جمعيات أو مؤسسات مغربية باليونان قادرة على الوقوف مع الجالية لحل مشاكلها وإرشادها و لم شملها
تبقى السفارة المغربية هي الواجهة الوحيدة الموثوق بها بعد ظهور ما يسمون أنفسهم بالوسطاء بين الجالية و السفارة أو الوزارة لحل المشاكل و إيجاد الحلول المستحيلة الشيئ الذي لا يتحقق أبدا لأنه مبني على النصب و الكذب لأغراض خاصة فقط
ولهذا أخي المغربي لا تتردد في الإتصال بسفارتك فهي موجودة بأثينا لأجلك بطاقمها الدبلوماسي و القنصلي الجديد الذي ينتظر إتصالك لإرشادك و مساعدتك ولهذا فقد أضاف السيد السفير سمير الدهر ساعة إضافية لعمل السفارة حثى الساعة الرابعة بعد الزوال.