بسبب الفساد و ليست الحروب.
الحريك الاقتصادي لم يعد فقط للشباب الفارين من بلدانهم للبحث عن اللجوء
فكل من يريد مسكن و راتب شهري و العناية الطبية مع التكفل بالدراسة للاطفال الحل هو ان يصبح لاجئ الشيئ الذي لم يوفره له بلده بسبب الفساد و ليست الحروب.
فيجب على منظمة حقوق الانسان ان تفكر في قبول اللجوء هربا من الفساد و تحارب المفسدين في بلدانهم وترغم حكوماتهم على الاستاقة بمساعدة القوى المعاضة كما تحارب مجرمي الحروب بالحصارات والمتابعات القضائية ومنعهم من السفر الى ان ينسحبوا او يقبض عليهم.
ففساد الحكومات يسبب اضرارا كثر من الحروب